لِمَآذَاْ لَآْ نَعْتَذِرْ
لَسْنَآْ مَعْصُومِيٓنَ عَنْ الْخَطَآ
وَ كُلٌ يُدْرِكُ خَطَأَهُ
فَلِمَاْذَآ لَآْ نَعْتَرِفُ بِأَخْطَآئِنَآ 
وَنَعْتَذِرْ
لِمَاْذَآ نُحَآوِلُ أَنْ نَكُوْٓنَ مِثَاْلِيِّيٓنَ
 وَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَ الْكَمَاْلَ لله
وَلله وَحْدَهُ!
  .
.
مَتَىٓ نَعْتَذِرْ؟
هَلْ نَعْتَذِرُ لِأَنَّنَآ أَخْطَأْنَآْ؟
أَمْ نَعْتَذِرُ لِأَنَّهُ تَمَ كَشْـۧفُ أَخْطَاْئِنَآْ!؟
وَإِنْ لَمْ تُـۧكْشَفْ!
أَلَنْ نَعْتَرِفْ؟
أَلۧنْ نَعْتَذِرْ؟
وَلَاْزَآلَـۧـتْ سَيْكُوٓلُوٓجِيَةُ الْإِنْسَانِ تُبْهِرُنِيٓ@@ 

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق