السبت، 19 مايو 2012

فِ يومْ .,


لم أشعر بها!

إلا و قد حفرت طريقها !

كنت هناك و الجميع في سبيل.،

وقفت فجأة و أدركت أني في مجال واسع لا اعرف فيه احد .،
كنت اريد ان اشكي لاحدهم ..،


 اتصلت بها و كانت نائمة .،
 و به و كان في عمل
و اخرى لم تشعر بجوالها ..،



 اكثر من 15 شخص!!!



عندما تواجه هكذا صد!



حينها .،





تحفر طريقها .،





} دثرتها بنظارة شمسية بلا شمس {

كنت في زحام لم اعلم ما افعل!!!

خلف ذاك الجدار مكثت .،

علها تختفي.،

أطلت  المكوث .،

لم ادرك يوما اني قد وصلت هكذا وهن {ضعف} !! 

عهدت نفسي ::دهق:: لا يهزه ريح.،



اعد لقدمي ارضها .، حيث لا امشي الا اراهم امامية . .،





ذكرى من ملاحظآتِي .، نهاية أبريل2012

هناك 5 تعليقات:

  1. ذكرتيني بموقف لأحد زملائي في الجامعة ولكن لصعوبة الموقف وإحراجه ما راح أذكره.. المهم أن الرجال تأخر عن المحاضرة:).
    ويا دهق ما تهزك ريح

    ردحذف
    الردود
    1. ههههه لااا كيف !! ما اتخيل الشباب في ضعف !

      دايما تكون ضجتهم اذا بيعدوا سواء في الجامعة او حتى في البيت .،
      يوم كئيب.، و عدااا .،. و رجعت السكن و عادت الحياة لمجاريها :)
      كيف ماتحب صوت البحر !!!! ههههه » جملة اعتراضية ^___^

      حذف
  2. الموقف مش موقف ضعف .. لا يمكن أن أشرحه لأنه محرج جداً أذكر أني ضحكت لمدة أسبوع بشكل شبه متواصل وخاصة كلما تخيلت زميلي.

    صوت الموج يزعجني إذا كان في مستوى موج المحيط :)

    الحمد لله أن حياتك رجعت لمجاااريها :).

    ردحذف
  3. لم اعهدك تعرفين الضعف ابدا ّ
    دأئما دهقٌ لا يهزه الـ الايراااح .~

    أتمنى من كل قلبي أني لم أكن تلك " النـآئمة " !

    ردحذف
    الردود
    1. هههههه لا مآكنتي النآئمة !!


      بس كاان عندش محآضرة خخخ :)

      حذف